عرضية المحمدي تصنع أول فوز لسندرلاند على سيتي منذ 10 أعوام
أرسل أحمد المحمدي الجناح الأيمن لسندرلاند عرضية حصل منها فريقه على ركلة جزاء في الدقيقة 92، قادت البلاك كاتس لتحقيق أول فوز في الدوري الإنجليزي على حساب مانشستر سيتي في المرحلة الثالثة يوم الأحد.
ويعد هذا الفوز هو الأول لسندرلاند على سيتي منذ عام 2000 عندما فاز بهدف دون رد، قبل أن تتبعها تسعة انتصارات لصالح السيتيزن وتعادل وحيد.
تألق المحمدي كأساسي في المباراة وأكملها حتى النهاية، وصنع العرضية من مهارة رائعة بعدما وضع الكرة من بين قدمي الظهير الأيسر لسيتي، ثم أرسل تمريرة متقنة حصل منها دارين بنت على ركلة جزاء ضد ميكا ريتشاردز.
وسجل دارين بنت نفسه هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 92.
وبهذه النتيجة، حقق سندرلاند فوزه الأول في الموسم الجاري كما أذاق سيتي الخسارة الأولى، ليرفع رصيده إلى أربع نقاط ويوقف رصيد سيتي عند ذات النقاط.
وساهم المحمدي خلال مباراته الثالثة على التوالي في البريمير ليج في نشاط الجانب الأيمن لفريقه، بخاصة خلال الشوط الثاني الذي تألق فيها سندرلاند.
وظهر الدولي المصري في مشهدين خطيرين كاد يسجل هدفا منهما، إذ أرسل عرضية نحو شباك جو هارت حارس مرمى سيتي أنقذها ببراعة وحولها إلى ركنية.
وأتبعها المحمدي مباشرة بتصويبة قوية بعدما ارتدت من دفاع السيتزن، لكن كرته علت العارضة.
وفي مباراة أخرى، فاز ليفربول على ضيفه وست بروميتش بهدف سجله الإسباني فرناندو توريس في الدقيقة 66.
وعاد توريس إلى التهديف مع ليفربول بعد صيام استمر منذ مباراة بنفيكا في الدوري الأوروبي في أبريل الماضي، أتبعه بصيام عام مع الحمر والماتادور الإسباني في كأس العالم.
ورفع ليفربول رصيده إلى أربع نقاط من فوز وتعادل، فيما توقف رصيد وست بروميتش عند ثلاث نقاط من فوز وحيد.
وخاض وست بروميتش الدقائق الأربع الأخيرة من المباراة بعشرة لاعبين بعد طرد جيمس موريسون في الدقيقة 86.
المصدر : فى الجول
أرسل أحمد المحمدي الجناح الأيمن لسندرلاند عرضية حصل منها فريقه على ركلة جزاء في الدقيقة 92، قادت البلاك كاتس لتحقيق أول فوز في الدوري الإنجليزي على حساب مانشستر سيتي في المرحلة الثالثة يوم الأحد.
ويعد هذا الفوز هو الأول لسندرلاند على سيتي منذ عام 2000 عندما فاز بهدف دون رد، قبل أن تتبعها تسعة انتصارات لصالح السيتيزن وتعادل وحيد.
تألق المحمدي كأساسي في المباراة وأكملها حتى النهاية، وصنع العرضية من مهارة رائعة بعدما وضع الكرة من بين قدمي الظهير الأيسر لسيتي، ثم أرسل تمريرة متقنة حصل منها دارين بنت على ركلة جزاء ضد ميكا ريتشاردز.
وسجل دارين بنت نفسه هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 92.
وبهذه النتيجة، حقق سندرلاند فوزه الأول في الموسم الجاري كما أذاق سيتي الخسارة الأولى، ليرفع رصيده إلى أربع نقاط ويوقف رصيد سيتي عند ذات النقاط.
وساهم المحمدي خلال مباراته الثالثة على التوالي في البريمير ليج في نشاط الجانب الأيمن لفريقه، بخاصة خلال الشوط الثاني الذي تألق فيها سندرلاند.
وظهر الدولي المصري في مشهدين خطيرين كاد يسجل هدفا منهما، إذ أرسل عرضية نحو شباك جو هارت حارس مرمى سيتي أنقذها ببراعة وحولها إلى ركنية.
وأتبعها المحمدي مباشرة بتصويبة قوية بعدما ارتدت من دفاع السيتزن، لكن كرته علت العارضة.
وفي مباراة أخرى، فاز ليفربول على ضيفه وست بروميتش بهدف سجله الإسباني فرناندو توريس في الدقيقة 66.
وعاد توريس إلى التهديف مع ليفربول بعد صيام استمر منذ مباراة بنفيكا في الدوري الأوروبي في أبريل الماضي، أتبعه بصيام عام مع الحمر والماتادور الإسباني في كأس العالم.
ورفع ليفربول رصيده إلى أربع نقاط من فوز وتعادل، فيما توقف رصيد وست بروميتش عند ثلاث نقاط من فوز وحيد.
وخاض وست بروميتش الدقائق الأربع الأخيرة من المباراة بعشرة لاعبين بعد طرد جيمس موريسون في الدقيقة 86.
المصدر : فى الجول