السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ندخل في الموضوع علي طول
العدل اساس الملك هذه مقوله معروفه لكل إنسي يعيش علي وجه البسيطه
ودولة بلا عدل تساوي مصر حسب قانون الحزب الوطني ، ولا نحتاج اليوم إلا لساحر يخرج
لنا بيضه من جيبه لنصفق له جميعا ، وحين يتعارك طرفي المعادله ينتج قتيل في أخر
الخط فقد تمت المشاجره في طنطا وقتل المواطن في الاسكندريه ومازال الأمن مستتب ولا يزال النيل يجري وانا اجري وراه ( لحد ماقطع نفسي )
وإذا لم تتفاعل مع الحدث فأنت عنصر خامل وأنصحك أن تعرض نفسك علي الجدول
الدوري لمندليف ثم نظرية هوند للعناصر المشعه ثم تحال أوراقك إلي المفتي ..... مبروك
البرآءه ،والمطلوب الأن أن يدفع الجاني ما يعادل دخل قناة السويس كاملا كدية قتل عمد
لأهل المجني عليه أخذا بمثل قضيه المرحومه سوزان تميم ( للذكر مثل حظ الأنثيين )
وانا ألآن لا يشدني إلي وطني إلا قانون الجذب ، فقد تراكمت علينا المشاكل واصبحنا
نرشق بعضنا بالتهم والسباب واللحمه المصابه بالديدان،فقد خرج جدع حليوه دمه خفيف
وطبعه عنيد منذ قليل وأقسم أنه لا خطوره علي حياة المصريين من ديدان اللحمه ، وأنا
شخصيا لا أعلم علي أي نوع من المصريين كان يتحدث ؟! فالمصريون أنواع وألوان ولكل
لون معني ومغني ، واهم نوع عندنا هو المواطن الساندوتش وتعريفه انه مواطن محصور
بين السياسه والأمن فكلاهما يحمي الاخر ولا يبقي إلا المواطن محشور
ربنا يكرمك وابنك يكون اخد الساندوتش وراح الامتحان واتصل بيه بتوع الفضائيات عشان
يطمئنوا علي الاجابه ثم يتحول إلي ناجح ثم إلي كلية الشرطه ثم ياتي ليضربني فأموت
في يده وهذه هي دورة الحياه وسنة الافلاك والكواكب فقد بدانا نستورد لحوم من اثيوبيا
و لا زلنا نصدر الغاز لليهود ونطلق المخبرين في الشوارع ولا ينقصنا إلا صافرة الحكم
لإعلان إنتهاء الشوط الأول ثم ننتقل إلي الاستوديو التحليلي ، وأنا تحليلي اثبت أني سكر
زياده ولا آكل اللحم إلا في فترات النقاهه في بلد يلعب بالوطنيه في الاستاد وتمارس
الديموقراطيه داخل غرف النوم ، ونحن لا نعترف بالفروق إلا بين المستثمر الاستراتيجي
والمواطن التكتيكي وكلاهما منصهر في بوتقة دعم وتحسين رغيف العيش أبو شامه
وعلامه ، وانا وانت والحب تالتنا ،وأقسم لك أنني أخر إنسان علي وجه الأرض ممكن
يعترف بإسرائيل حتي لو كنت سأقتل بعد هذا المقال ، وقد يهون العمر إلا ساعه فالعمر لحظه وقد تهون الأرض إلا موضعا
ايها الساده هذا السيرك يحتاج إلي ساحر ولا يحتاج إلي أمن وقانون فقد اصبحنا نعيش
في هرج ومرج وكأننا في مولد شي لله يا معلم ، وحين نصدر القوانين نقول اسرائيل
تطبق مثلها ، وحين نطبق القوانين نرشق بعضنا بالتهم وكأن البريء متهم حتي لو مات
ولما تشوف الديمواقراطيه سلملي عليها
دندخل في الموضوع علي طول
العدل اساس الملك هذه مقوله معروفه لكل إنسي يعيش علي وجه البسيطه
ودولة بلا عدل تساوي مصر حسب قانون الحزب الوطني ، ولا نحتاج اليوم إلا لساحر يخرج
لنا بيضه من جيبه لنصفق له جميعا ، وحين يتعارك طرفي المعادله ينتج قتيل في أخر
الخط فقد تمت المشاجره في طنطا وقتل المواطن في الاسكندريه ومازال الأمن مستتب ولا يزال النيل يجري وانا اجري وراه ( لحد ماقطع نفسي )
وإذا لم تتفاعل مع الحدث فأنت عنصر خامل وأنصحك أن تعرض نفسك علي الجدول
الدوري لمندليف ثم نظرية هوند للعناصر المشعه ثم تحال أوراقك إلي المفتي ..... مبروك
البرآءه ،والمطلوب الأن أن يدفع الجاني ما يعادل دخل قناة السويس كاملا كدية قتل عمد
لأهل المجني عليه أخذا بمثل قضيه المرحومه سوزان تميم ( للذكر مثل حظ الأنثيين )
وانا ألآن لا يشدني إلي وطني إلا قانون الجذب ، فقد تراكمت علينا المشاكل واصبحنا
نرشق بعضنا بالتهم والسباب واللحمه المصابه بالديدان،فقد خرج جدع حليوه دمه خفيف
وطبعه عنيد منذ قليل وأقسم أنه لا خطوره علي حياة المصريين من ديدان اللحمه ، وأنا
شخصيا لا أعلم علي أي نوع من المصريين كان يتحدث ؟! فالمصريون أنواع وألوان ولكل
لون معني ومغني ، واهم نوع عندنا هو المواطن الساندوتش وتعريفه انه مواطن محصور
بين السياسه والأمن فكلاهما يحمي الاخر ولا يبقي إلا المواطن محشور
ربنا يكرمك وابنك يكون اخد الساندوتش وراح الامتحان واتصل بيه بتوع الفضائيات عشان
يطمئنوا علي الاجابه ثم يتحول إلي ناجح ثم إلي كلية الشرطه ثم ياتي ليضربني فأموت
في يده وهذه هي دورة الحياه وسنة الافلاك والكواكب فقد بدانا نستورد لحوم من اثيوبيا
و لا زلنا نصدر الغاز لليهود ونطلق المخبرين في الشوارع ولا ينقصنا إلا صافرة الحكم
لإعلان إنتهاء الشوط الأول ثم ننتقل إلي الاستوديو التحليلي ، وأنا تحليلي اثبت أني سكر
زياده ولا آكل اللحم إلا في فترات النقاهه في بلد يلعب بالوطنيه في الاستاد وتمارس
الديموقراطيه داخل غرف النوم ، ونحن لا نعترف بالفروق إلا بين المستثمر الاستراتيجي
والمواطن التكتيكي وكلاهما منصهر في بوتقة دعم وتحسين رغيف العيش أبو شامه
وعلامه ، وانا وانت والحب تالتنا ،وأقسم لك أنني أخر إنسان علي وجه الأرض ممكن
يعترف بإسرائيل حتي لو كنت سأقتل بعد هذا المقال ، وقد يهون العمر إلا ساعه فالعمر لحظه وقد تهون الأرض إلا موضعا
ايها الساده هذا السيرك يحتاج إلي ساحر ولا يحتاج إلي أمن وقانون فقد اصبحنا نعيش
في هرج ومرج وكأننا في مولد شي لله يا معلم ، وحين نصدر القوانين نقول اسرائيل
تطبق مثلها ، وحين نطبق القوانين نرشق بعضنا بالتهم وكأن البريء متهم حتي لو مات
ولما تشوف الديمواقراطيه سلملي عليها
منقووووووووووووووووول علشان منروح في دهيه