ن الطفوله شئ رائع وبالاخص عندما تعج بالخيال ............................. عندما كنت صغيرا كنت اتوق
الى شئ غير مالوف اعيشه ثم احكى لاصدقائى عنه ولكننى بالطبع لم يكن هذا هوشعورى حين عشت هذه التجربة التى ساقصها عليكم الان...............
كنت مولعا بلعب كرة القدم فى صغرى مع اصدقائى وكنا نلعبها بعد الدراسة فى منطقة فسيحة ولكنها كانت قريبة من مقابر البلدة لذلك فقد حذرنى والداى كثيرا على الا العب فى هذه المنطقة ولكن دون جدوى وقد استمر هذا الحال طويلا الى ان ظهر هذا الرجل كان قادما من اتجاه المقابر وقد وقفت مذهولا انا واصدقائى ولكن ليس من الرجل الذى لم يكن رجلا فى الواقع ولكنه كان شابا ولكن من ملابسه لانه كان مرتديا ملابس رياضيه تماما وكانه كان يلعب فى مكان ما ولكنه كان اول من كسر الصمت الذى
كنا فيه وقال فى براءه: هل من الممكن ان العب معكم؟
ونحن لانعلم متى ولا كيف وافقنا على اللعب معنا وبدأنا فى اللعب وقد كان هذا الشاب بارعا للغايه فى اللعب وحين انتهى لعبنا قلت له فى فضول:ما اسمك؟ ابتسم ابتسامه تفيض غموضا وقال فى صوت لن انساه ما حييت :يمكنك ان تدعونى القادم ليلا! وانا لسبب ما اكتفيت بهذه الاجابة
وعدت للبيت انا واصدقائىدون ان نتبادل كلمه واحدة باستثناء الوعد باللقاء فى اليوم التالى والمفاجاه ان ذلك السيناريو كان يتكرر كل ليله بنفس حذا فيره وكان ذلك القادم ليلا يظهر من الفراغ ويلعب معنا حتى كانت تلك الزيارة عندما اتى شخص ليزور والدى وقد كانا يتحدثان عن ابنه الذى توفى منذ عده ايام عندما كان يلعب الكرة مصابا بازمه قلبيةوعندما وصل الرجل الى هذه النقطة اقتحمت عليهم مجلسهم وسالت الرجل: هل لديك صورة لابنك الذى توفى؟
قال الرجل : نعم صورته فى جيبى لن تفارقنى ماحييت
واخرج الصورةفاختطفتها من يده ونظرت فيها وادركت اننى كنت ساذجا لقد كان ابنه هو الذى كان يلعب معنا ام هل اقول شبحه.......................... .................... ................
ولكننى لم ابقى لافكر فلقد سقطت مغشيا على وسط محاولات ابى لايقاظى ولكنه ليس من السهل ان تلعب مع شبح وبعد ذلك لم يجرؤ انا واصدقائى اللذين اخبرتهم على اللعب هناك
فلقد تعلمنا الا نثق بشخص قادم من المقابر
انتهت القصه
الى شئ غير مالوف اعيشه ثم احكى لاصدقائى عنه ولكننى بالطبع لم يكن هذا هوشعورى حين عشت هذه التجربة التى ساقصها عليكم الان...............
كنت مولعا بلعب كرة القدم فى صغرى مع اصدقائى وكنا نلعبها بعد الدراسة فى منطقة فسيحة ولكنها كانت قريبة من مقابر البلدة لذلك فقد حذرنى والداى كثيرا على الا العب فى هذه المنطقة ولكن دون جدوى وقد استمر هذا الحال طويلا الى ان ظهر هذا الرجل كان قادما من اتجاه المقابر وقد وقفت مذهولا انا واصدقائى ولكن ليس من الرجل الذى لم يكن رجلا فى الواقع ولكنه كان شابا ولكن من ملابسه لانه كان مرتديا ملابس رياضيه تماما وكانه كان يلعب فى مكان ما ولكنه كان اول من كسر الصمت الذى
كنا فيه وقال فى براءه: هل من الممكن ان العب معكم؟
ونحن لانعلم متى ولا كيف وافقنا على اللعب معنا وبدأنا فى اللعب وقد كان هذا الشاب بارعا للغايه فى اللعب وحين انتهى لعبنا قلت له فى فضول:ما اسمك؟ ابتسم ابتسامه تفيض غموضا وقال فى صوت لن انساه ما حييت :يمكنك ان تدعونى القادم ليلا! وانا لسبب ما اكتفيت بهذه الاجابة
وعدت للبيت انا واصدقائىدون ان نتبادل كلمه واحدة باستثناء الوعد باللقاء فى اليوم التالى والمفاجاه ان ذلك السيناريو كان يتكرر كل ليله بنفس حذا فيره وكان ذلك القادم ليلا يظهر من الفراغ ويلعب معنا حتى كانت تلك الزيارة عندما اتى شخص ليزور والدى وقد كانا يتحدثان عن ابنه الذى توفى منذ عده ايام عندما كان يلعب الكرة مصابا بازمه قلبيةوعندما وصل الرجل الى هذه النقطة اقتحمت عليهم مجلسهم وسالت الرجل: هل لديك صورة لابنك الذى توفى؟
قال الرجل : نعم صورته فى جيبى لن تفارقنى ماحييت
واخرج الصورةفاختطفتها من يده ونظرت فيها وادركت اننى كنت ساذجا لقد كان ابنه هو الذى كان يلعب معنا ام هل اقول شبحه.......................... .................... ................
ولكننى لم ابقى لافكر فلقد سقطت مغشيا على وسط محاولات ابى لايقاظى ولكنه ليس من السهل ان تلعب مع شبح وبعد ذلك لم يجرؤ انا واصدقائى اللذين اخبرتهم على اللعب هناك
فلقد تعلمنا الا نثق بشخص قادم من المقابر
انتهت القصه
