أوروجواي تهزم المكسيك ويتأهلان معا .. وفرنسا تخرج بلا فوز
فازت أوروجواي على المكسيك بهدف ليتأهلا معا إلى دور الـ16 من كأس العالم فيما ودعت فرنسا المونديال بلا فوز بعد خسارة مهينة أمام جنوب إفريقيا 2-1 عصر الثلاثاء.
النتيجتان وضعتا أوروجواي على القمة بسبع نقاط فيما تحل المكسيك ثانيا بأربع نقاط.
خسارة فرنسا أخرجتها من كأس العالم بعد احتلال قاع المجموعة بنقطة واحدة وهدف واحد في مشوار يشبه ظهورها الأخير في يورو 2008.
وأكملت فرنسا اللقاء بعشرة لاعبين بعد طرد يوان جوركوف في الشوط الأول بعد ضرب لاعب من الفريق المنافس بمرفقه.
وعلى خط مواز، باتت جنوب إفريقيا أول بلد مضيف في تاريخ البطولة يودع من الدور الأول، ولكنها أعطت جماهيرها انتصارا معنويا سيتذكرونه دائما كأفضل لحظات الفريق في المونديال.
وشهدت نهاية المباراة لقطة مثيرة للجدل، إذ رفض ريمون دومينيك المدير الفني لفرنسا مصافحة نظيره كارلوس ألبرتو بيريرا، ما دفع الأخير لجذبه من ملابسه قبل أن يدخلا في نقاش بدا عليه الحدة.
وينتظر أوروجواي والمكسيك ما ستسفر عنه مباراتي المجموعة الثانية في وقت لاحق من اليوم نفسه حتى يتعرفا على منافسيهما في المرحلة المقبلة.
وتلعب الأرجنتين مع اليونان فيما تواجه نيجيريا كوريا الجنوبية في المجموعة الثانية.
البطل والقاع
وتوجت أوروجواي عروضها الطيبة في مرحلة المجموعات باحتلال القمة، والتي تأمل أن تبعدها عن مواجهة الأرجنتين في دور الـ16.
وسجل لويس سواريز هدف المباراة الوحيد قبل دقيقتين من نهاية الشوط الأول، بعدما وجه برأسه عرضية متقنة في المرمى في ظل رقابة منعدمة من الدفاع المكسيكي.
وشهد الشوط الثاني محاولات متبادلة من الفريقين بلا جدوى في تغيير النتيجة، التي استثارت حماس أصحاب الأرض في الملعب الآخر لتحقيق فوز أملا في معجزة تأخذهم إلى دور الـ16.
ووضعت جنوب إفريقيا نفسها على طريق المعجزة بالفعل بعد انتهاء الشوط الأول بتقدم مفاجئ بهدفين نظيفين على فرنسا، التي دخلت اللقاء بعدما عصفت بها المشاكل والأزمات طوال الأسبوع الجاري.
تقدم بونجاني كومالو في الدقيقة 20 من ضربة رأس إثر ركنية فشل الدفاع والحارس هوجو لوريس في التعامل معها.
وعزز كاتليجو مفيلا تقدم فريقه في الدقيقة 37 بعد فوضى في منطقة جزاء فرنسا فشل خلالها أكثر من لاعب في تشتيت كرة عرضية انتهت من مفيلا في الشباك.
وسجل فلوران مالودا في الشوط الثاني أول أهداف فرنسا في المونديال بعد دخوله بديلا ولكنه هدف لم يساعد فرنسا على تحسين صورتها الملطخة بالأزمات في هذه البطولة.
فازت أوروجواي على المكسيك بهدف ليتأهلا معا إلى دور الـ16 من كأس العالم فيما ودعت فرنسا المونديال بلا فوز بعد خسارة مهينة أمام جنوب إفريقيا 2-1 عصر الثلاثاء.
النتيجتان وضعتا أوروجواي على القمة بسبع نقاط فيما تحل المكسيك ثانيا بأربع نقاط.
خسارة فرنسا أخرجتها من كأس العالم بعد احتلال قاع المجموعة بنقطة واحدة وهدف واحد في مشوار يشبه ظهورها الأخير في يورو 2008.
وأكملت فرنسا اللقاء بعشرة لاعبين بعد طرد يوان جوركوف في الشوط الأول بعد ضرب لاعب من الفريق المنافس بمرفقه.
وعلى خط مواز، باتت جنوب إفريقيا أول بلد مضيف في تاريخ البطولة يودع من الدور الأول، ولكنها أعطت جماهيرها انتصارا معنويا سيتذكرونه دائما كأفضل لحظات الفريق في المونديال.
وشهدت نهاية المباراة لقطة مثيرة للجدل، إذ رفض ريمون دومينيك المدير الفني لفرنسا مصافحة نظيره كارلوس ألبرتو بيريرا، ما دفع الأخير لجذبه من ملابسه قبل أن يدخلا في نقاش بدا عليه الحدة.
وينتظر أوروجواي والمكسيك ما ستسفر عنه مباراتي المجموعة الثانية في وقت لاحق من اليوم نفسه حتى يتعرفا على منافسيهما في المرحلة المقبلة.
وتلعب الأرجنتين مع اليونان فيما تواجه نيجيريا كوريا الجنوبية في المجموعة الثانية.
البطل والقاع
وتوجت أوروجواي عروضها الطيبة في مرحلة المجموعات باحتلال القمة، والتي تأمل أن تبعدها عن مواجهة الأرجنتين في دور الـ16.
وسجل لويس سواريز هدف المباراة الوحيد قبل دقيقتين من نهاية الشوط الأول، بعدما وجه برأسه عرضية متقنة في المرمى في ظل رقابة منعدمة من الدفاع المكسيكي.
وشهد الشوط الثاني محاولات متبادلة من الفريقين بلا جدوى في تغيير النتيجة، التي استثارت حماس أصحاب الأرض في الملعب الآخر لتحقيق فوز أملا في معجزة تأخذهم إلى دور الـ16.
ووضعت جنوب إفريقيا نفسها على طريق المعجزة بالفعل بعد انتهاء الشوط الأول بتقدم مفاجئ بهدفين نظيفين على فرنسا، التي دخلت اللقاء بعدما عصفت بها المشاكل والأزمات طوال الأسبوع الجاري.
تقدم بونجاني كومالو في الدقيقة 20 من ضربة رأس إثر ركنية فشل الدفاع والحارس هوجو لوريس في التعامل معها.
وعزز كاتليجو مفيلا تقدم فريقه في الدقيقة 37 بعد فوضى في منطقة جزاء فرنسا فشل خلالها أكثر من لاعب في تشتيت كرة عرضية انتهت من مفيلا في الشباك.
وسجل فلوران مالودا في الشوط الثاني أول أهداف فرنسا في المونديال بعد دخوله بديلا ولكنه هدف لم يساعد فرنسا على تحسين صورتها الملطخة بالأزمات في هذه البطولة.